نتمنى السلامة لجميع العاملين في قطاع الأغذية والمشروبات خلال موسم الأعياد هذا. إليكم بعض التذكيرات المهمة:

ستغلق مكاتب شركة ساوثرن سموك من 24 ديسمبر 2025 إلى 4 يناير 2026 لإتاحة الفرصة لفريقنا لإعادة ترتيب أوراقه قبل حلول العام الجديد. نتطلع إلى التواصل معكم يوم الاثنين الموافق 5 يناير 2026.

صندوق الإغاثة الطارئةسيتم تعليق استقبال الطلبات من 17 ديسمبر 2025 إلى 4 يناير 2026. إذا كانت لديك قضية جارية، يمكنك الاستمرار في التواصل مع مدير قضيتك. أما إذا كنت تسعى للحصول على مساعدة مالية بسبب أزمة، فيُرجى مراجعة الموقع والتقديم عند إعادة فتح باب التقديم في 5 يناير.

برنامج الصحة النفسية "خلفك"لا تزال طلبات التقديم مفتوحة، وستتوفر الخدمات في يناير. كلما قدمت طلبك مبكراً، كلما تمكنا من تحديد أهليتك بشكل أسرع، وستكون جاهزاً لبدء الخدمات.

فيضانات منطقة تلال تكساستم إغلاق باب التقديم في 16/12.

فانيسا أميس

عضو مجلس الإدارة

فانيسا خبيرة مخضرمة، تتمتع بخبرة تزيد عن عقدين من الابتكار في مجال الإعلان والتسويق. بدأت مسيرتها في مدينتي نيويورك وأتلانتا، حيث صقلت مهاراتها الإبداعية والاستراتيجية في وكالات إعلانية مرموقة وشركات ناشئة نابضة بالحياة. يُبرز تفانيها لعملائها وحرفيتها براعتها وذكاءها الاستراتيجي. من بين عملائها البارزين عمالقة الصناعة مثل بنك أوف أمريكا، وكايزر بيرماننتي، ونيتشرز باونتي، وبي إم دبليو، وغيرها. في يوليو 2023، قررت فانيسا التقاعد من عالم الإعلان سريع الوتيرة.

مع زوجها تشاك الداعم لها، وطفليهما التوأم الرائعين تشارلي وروبي، وصديقها المقرب لوي، بدأت فانيسا فصلاً جديدًا من حياتها بكل إخلاص. منذ تقاعدها، أصبحت مناصرة راسخة للمنظمات غير الربحية، وخاصةً تلك التي تُركز على دعم الفئات الأكثر ضعفًا في مجتمعنا - النساء والأطفال والحيوانات. فانيسا وعائلتها ملتزمون التزامًا راسخًا بهذه القضايا، مُكرّسين وقتهم ومواردهم وجهودهم لدعم وتمكين المحتاجين.

بفضل مهاراتها الفريدة في التواصل وشغفها بتجاوز حدود الإبداع، أصبحت فانيسا رمزًا للابتكار، ليس فقط في عالم الأعمال، بل أيضًا في مساعيها الخيرية. ما سرّها؟ سعيها المتواضع والمستمر لتجاوز القيود ورفع مستوى الوعي، مما أدى إلى زيادة الوعي، وزيادة جمع التبرعات، والأهم من ذلك، إحداث فرق ملموس في حياة المحتاجين.

كما تقول فانيسا، "في كل تحدٍّ تكمن فرصة للتميز". لا يقتصر إرثها على الحملات التي أبدعتها أو العلامات التجارية التي عززتها؛ بل يمتد إلى التزامها الراسخ بتجاوز الحدود، وتحدي الأعراف، وترك أثر دائم في كل من تلتقي به. إنها ليست مجرد مسوِّقة؛ بل هي مُحفِّزة للتغيير، تُلهم من حولها ليحلموا أحلامًا أكبر، ويفكروا بطريقة مختلفة، ويحققوا النجاح، سواءً في مجال الأعمال أو في الجهود الإنسانية.